يعتبر قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخصوص جامعة هارفارد، قرارًا آثار الرعب والقلق بخصوص الطلاب الأجانب المتواجدين داخل الجامعة.
حيثُ يأتي قراره بعدم استقبال الجامعة بداية من الأسبوع الماضي استقبال لأي طلاب جدد أجانب غير أمريكيين، وبالنسبة للمتواجدين حاليًا فعليهم أن يتجهوا إلى جامعات أخرى.
يأتي هذا القرار بعد خروج الطلاب في مظاهرات منددة بالاعتداء الإسرائيلي على أهل غزة، وتسبب ذلك في اتهام الجامعة بتعاونها مع الحزب الشيوعي في الصين.
جدير بالذكر أن الأميرة إليزابيث البلچيكية وهي أكبر الأبناء وعمرها ٢٣، هي وريثة بلچيكا، تدرس في جامعة هارفاد منذ عام، وبات الوضع بالنسبة لها وللعائلة متأزم، ولكن الأسرة قررت بقاءها حتى تبين الوضع الحالي في القرارات السياسية المتخذة.
إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل نيوز يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
0 تعليق