كريس جينر تخطف الأنظار بإطلالة شبابية في باريس.. والسر عمليات التجميل|شاهد

صدي 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

أثارت كريس جينر، والدة نجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشيان، جدلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها الأخير في باريس خلال حفل توديع عزوبية لورين سانشيز، حيث بدت بملامح شابة ومختلفة بشكل ملحوظ عن إطلالاتها السابقة.

IMG_3113_1808_121438.jpg
 

وفي ظل تصاعد التكهنات بشأن السبب وراء هذا التغيير اللافت، أكد موقع “بيبول” أن كريس خضعت لعدد من الإجراءات التجميلية على يد جراح التجميل الشهير الدكتور ستيفن ليفين، الذي يدير عيادته في منطقة بارك أفنيو بمدينة نيويورك.


الدكتور ليفين، الحاصل على شهادة البورد في الجراحة التجميلية وخريج كلية الطب بجامعة نيويورك، معروف بتقديم نتائج طبيعية المظهر وراقية، ويضم سجل مرضاه العديد من نجوم الصف الأول من ممثلين وعارضات أزياء. وتشمل إجراءاته: شد الوجه الكامل والمصغر، شد الرقبة، رفع الحاجب، تجميل الجفون، حقن الدهون في الوجه، الفيلرز، البوتوكس، بالإضافة إلى التقشير الكيميائي والتقشير الجلدي العميق.


IMG_3112_1808_121447.jpg

ورغم عدم تأكيد كريس جينر أو فريقها الطبي على تفاصيل محددة بشأن نوع الإجراء الذي خضعت له، فإن مظهرها الجديد أثار إعجاب المتابعين وأعاد طرح النقاش حول معايير الجمال لدى نجمات التلفزيون.


IMG_3115_1808_121453.jpg

جدير بالذكر أن كريس جينر لم تخف اهتمامها الدائم بالإجراءات التجميلية، وسبق أن تحدثت في عام 2019 عن استخدامها للبوتوكس كجزء من روتينها الجمالي، مؤكدة أن الاهتمام بالمظهر الخارجي لا يتعارض مع التقدم في العمر إذا تم التعامل معه بمسؤولية واحترافية

كيم كردشيان

شوهدت نجمة الواقع كيم كارداشيان في سهرة نسائية مميزة في شوارع باريس، برفقة كل من لورين سانشيز وخطيبة جيف بيزوس، والمغنية كاتي بيري، حيث تناولت الثلاثي العشاء في مطعم “لافاييت” الشهير.IMG_2596_1808_121718.jpg

تأتي هذه الزيارة في إطار حضور كيم إلى العاصمة الفرنسية للإدلاء بشهادتها في محاكمة المتهمين في واقعة السطو المسلح التي تعرّضت لها خلال أسبوع الموضة في باريس عام 2016. وكانت كارداشيان قد أدلت بشهادتها يوم الثلاثاء 13 مايو في قصر العدل بباريس.


 

خلال الجلسة، ارتدت فستانًا أسود أنيقًا مع قلادة مرصعة بالألماس تُقدّر قيمتها بـ3 ملايين دولار من توقيع Samer Halimeh New York، بالإضافة إلى أقراط من Briony Raymond ومجوهرات أخرى من Repossi.


وكانت كيم قد تعرضت خلال حادثة السطو للاحتجاز تحت تهديد السلاح داخل غرفتها في فندق “No Address”، حيث قُيدت واحتُجزت في الحمام، بينما سرق اللصوص مجوهرات تقدر بملايين الدولارات، وأفادت كيم خلال شهادتها بأنها كانت تعتقد أنها ستُقتل .


 

المتهمون العشرة في القضية، الذين أطلقت عليهم وسائل الإعلام الفرنسية لقب “لصوص الجدود” بسبب أعمارهم المتقدمة وسجّلهم الإجرامي السابق، يواجهون الآن المحاكمة بعد سنوات من الواقعة التي أثارت ضجة عالمية.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق