نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مجموعة من الإنفوجرافات عبر منصاته الرقمية، تسلط الضوء على خطوات مصر للتحول إلى مركز إقليمي ودولي للطاقة، مشيرًا إلى أن مشروع الربط الكهربائي مع السعودية يمثل نقطة انطلاق استراتيجية نحو شبكة عربية موحدة للكهرباء، وتعزيز أمن الطاقة إقليميًا.

مشروع الربط المصري-السعودي:

• أول مشروع تيار مستمر عالي الجهد (HVDC) من نوعه في الشرق الأوسط وأفريقيا.
• نسبة التنفيذ بلغت 76.9% حتى مايو 2025.
• المرحلة الأولى لتبادل الطاقة: 1500 ميجاوات، ترتفع إلى 3000 ميجاوات في المرحلة الثانية.
• يمتد المشروع من مدينة بدر بمصر إلى المدينة المنورة مرورًا بتبوك.

إنجازات قطاع الكهرباء والطاقة في مصر:

• زيادة القدرات الاسمية بنسبة 86.6% في عشر سنوات، من 32 ألف ميجاوات عام 2013/2014 إلى 59.7 ألف ميجاوات عام 2023/2024.
• الحمل الأقصى ارتفع بنسبة 41% فقط، مما وفر فائضًا يسمح بالتصدير.
• أبرز مشروعات التوليد:
  • محطات سيمنز (العاصمة الإدارية – بني سويف – البرلس): 14.4 ألف ميجاوات.
  • مجمع بنبان للطاقة الشمسية: 1465 ميجاوات.
  • مزرعة رياح جبل الزيت: 580 ميجاوات.

الربط الإقليمي والدولي:

• السودان: بدأ التشغيل بـ80 ميجاوات عام 2020، وجارٍ رفعها إلى 300 ميجاوات.
• ليبيا: يجرى دراسة رفع قدرة الخط إلى 2000 ميجاوات.
• الأردن: قدرة حالية 550 ميجاوات، تستهدف الوصول إلى 2000 ميجاوات.
• قبرص واليونان:
  • المرحلة الأولى: تبادل حتى 3000 ميجاوات.
  • المرحلة الثانية: تصل إلى 6000 ميجاوات.
• العراق: مشروع قيد التطوير عبر الأردن.

إشادات دولية بمشروعات مصر:

• الوكالة الدولية للطاقة: مشروع الربط مع السعودية نموذج إقليمي واعد لتعزيز استقرار الشبكات.
• إدارة التجارة الدولية الأمريكية: مصر في طريقها لتكون مركزًا محوريًا للطاقة.
• السفير السويدي السابق: الربط مع أوروبا طريق حاسم لتقدم قطاع الطاقة.

مكاسب الربط الكهربائي العربي: