هل سحر ميسي يكفي لنجاح إنتر ميامي؟ حين تتحدث الأسماء الكبيرة.. وتغيب البطولات

الصباح العربي 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

انتهى حلم إنتر ميامي الأمريكي في المنافسة القارية بعد خروجه من نصف نهائي دوري أبطال الكونكاكاف على يد فانكوفر الكندي، وسط تساؤلات حادة:

هل دفع الفريق ثمن قرارات نجم الفريق ليونيل ميسي؟

ورغم أن إدارة النادي استجابت لاختيارات ميسي الفنية، بدءًا من تعيين صديقه خافيير ماسكيرانو مدربًا، وصولاً إلى استقدام زملائه القدامى في برشلونة كسواريز وبوسكيتس وألبا، إلا أن النتائج جاءت مخيبة، مع أداء بدني باهت بسبب تقدم أعمار النجوم.

الاعتماد على الأسماء اللامعة لم يمنع الفريق من الخروج مبكرًا، خاصة بعد فقدان عدد من لاعبيه الشباب دون تعويضهم بعناصر فعالة، حيث كانت بمثابة صفقات جديدة وصلت، لكنها لم تُحدث الفرق.

ما حدث مع إنتر ميامي يكشف درسًا واضحًا هو أن كرة القدم لا تُدار بالذكريات، بل بمنظومة متكاملة تجمع بين الخبرة والحيوية، والاسم وحده لا يصنع المجد.

إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل نيوز يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق