أوضح الخبير التربوي الدكتور تامر شوقي، قبل حوالي شهر من امتحانات الثانوية العامة، محددات المراجعة الفعالة للدروس لتحقيق التفوق والتي تضمنت الآتي:
- لا بد من انتهاء الطالب تماما من استذكار أي مادة قبل حل الامتحانات لأنها تأتي في كل أجزاء المقرر
- لا بد أن يراجع الطالب كل تفاصيل المقررات الدراسية، لأن أسئلة الاختيار من متعدد من طبيعتها أن تأتي في التفاصيل
- يجب ألا يترك الطالب أجزاء من أي مادة دون استذكار
- ليس الهدف من حل الطالب الامتحانات هو فقط حصوله على درجة بل الأساس هو تعرفه على نقاط القوة والضعف في تحصيله للدروس المختلفة، ومراجعة الدروس التي أخفق في الإجابة على الاسئلة المتصلة بها
- تختلف أساليب المراجعة حسب مدى تمكن الطالب من الدروس المختلفة فمع الدروس السهلة يمكن المراجعة بالقراءة والتسميع الذاتي، ومع الدروس الصعبة يفضل استخدام الورقة والقلم
- تجنب استخدام الموبايل في المراجعات أو الدروس المكتوبة بشكل غير منظم، لأن وضوح الكتابة وتنظيمها عوامل فعالة في الاستيعاب الجيد
- من المهم أثناء حل الامتحانات هو معرفة الطالب أسباب كون كل إجابة صحيحة أو خاطئة
- لا بد ان يتدرب الطالب على حل النماذج الاسترشادية، وكذلك الاستفادة من المنصات الإلكترونية على موقع وزارة التربية والتعليم
- مراجعات الطالب السابقة على الدروس المختلفة في أي مقرر ييسر عليه كثيرا المراجعة النهائية
- يجب أن يراجع الطالب أى مادة أكثر من مرة مما يتيح له الفرصة لاتقانها لأن المراجعة تذكره بتفاصيل قد يكون نسيها
- يجب أن يعطي الطالب وقتا أكبر نسبيا لمذاكرة ومراجعة الدروس الصعبة ووقتا أقل نسبيا لمراجعة الدروس السهلة
- ضرورة المراجعة من نفس المصادر التي استذكر الطالب منها دروسه، وعدم المراجعة من مصادر جديدة لأنها قد تشتته
- يجب ألا يذهب الطالب إلى الدروس الخصوصية في الحصص التي تتاول اعادة شرح دروس يفهمها بشكل جيد لأنها ستضيع وقته بلا عائد
إخلاء مسؤولية إن موقع عاجل نيوز يعمل بطريقة آلية دون تدخل بشري،ولذلك فإن جميع المقالات والاخبار والتعليقات المنشوره في الموقع مسؤولية أصحابها وإداره الموقع لا تتحمل أي مسؤولية أدبية او قانونية عن محتوى الموقع.
0 تعليق