أكدت الدكتورة عبلة الألفي، نائب وزير الصحة لشؤون السكان وتنمية الأسرة، على ارتفاع استخدام الوسائل طويلة المدى لتنظيم الأسرة بالوحدة إلى 60%، مشيرة إلى أن الوزارة تعمل على دعم الخدمات الطبية والوقوف في مواجهة أي تحديات بهدف حلها وتعزيز سير العمل في المنظومة الصحية.
وأضافت “الألفي” في تصريحاتها خلال تفقدها مستشفى دار الولادة (الماترنتيه) بمحافظة الإسكندرية، لمتابعة مستوى الخدمات الطبية والوقوف على أي تحديات بهدف حلها وتعزيز سير العمل في المنظومة الصحية، إنه لابد من توجيه جميع المقبلين على الزواج إلى غرفة المشورة قبل الحصول على الشهادة الصحية، لضمان تلقيهم المعلومات الكافية حول الصحة الإنجابية.
وكشفت عدم دقة تسجيل بيانات الرضاعة الطبيعية في السجلات الطبية بالوحدات الصحية، مطالبةً بتحسين آلية التقييم لرصد معدلات الرضاعة الطبيعية المطلقة، وتوجيه الأمهات إلى المشورة المتخصصة، خاصة في حالات الأنيميا أو سوء التغذية.
0 تعليق