علقت المخرجة إيناس الدغيدي على الأزمة الأخيرة بين أسرة الفنان محمود عبد العزيز، والإعلامية بوسي شلبي، وذلك بعد أن أصدرت الأسرة بيان حول مصير زواج الدهم حتى وفاته، وأن الطلاق قد تم والزواج لم يستمر سوى فترة قصيرة.
تعليق إيناس الدغيدي
نشرت المخرجة إيناس الدغيدي على صفحتها الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديو "إنستجرام"، صورة للإعلامية بوسي شلبي والفنان الراحل محمود عبد العزيز، وعلقت عليها بشهادة عن الأزمة.
جاءت شهادة المخرجة إيناس الدغيدي "بحكم الجوار وصداقه العمر للنجم محمود عبد العزيز وزوجته بوسي شلبي الجدعه التي أحبته بجنون وتفانت في سعادته لآخر يوم في عمره ووقوفها بجانبه وهو مريض علي مسمع ومريء من الجميع سواء فنانين او محبي محمود او اصدقائه او أولاده اللذين كانوا مرافقين زوجته بوسي في متابعه مرضه وحتي آخر يوم له في الحياه".
وتابعت المخرجة إيناس الدغيدي شهادتها "لذلك لم نستسيغ ما جاء من ورثته علي تغيير الحقيقه التي تسيء الي النجم الكبير والدهم الذي عاش مع زوجته اكثر من ٢٠ سنه ولم يكن يرضي ان يعيش معها في الحرام لأنه كان يخاف الله ولا يمكن ان نصدق علي نجمنا الكبير ان يرضي بذلك
رحم الله محمود عبد العزيز ولو كان بيننا الآن فأكيد لن يرضي بالظلم حتي لو كان من اقرب الناس له"
تفاصيل الأزمة
نشرت أسرة الفنان الراحل محمود عبدالعزيز بيان بشأن حقيقة زواج والدهم حتى وفاته، ونفت الأسرة من خلال البيان زواج والدهم، وأنه قام بتطليق زوجته بعد فترة قصيرة، وهو ما أثار الجدل واللغط الكبير بين المتابعين والجمهور، ونجوم الوسط الفني، خاصةً وأن المخرجة بوسي شلبي كانت ترافق الراحل محمود عبد العزيز في كل مراحل حياته بين السفريات الخاصة بالفن، وحتى أيام مرضه ورحيله، والجميع يعلم انها زوجته.
0 تعليق